إيغزر نثاقّا، إيمي نوڨيس، وبغاي .. ثلاثيّة كسرت نمطيّة نشاط “الحراك الأمازيغي” في بلاد إيشاويّن، وتعدّت “المعتاد” إلى مواجهة “الإدارة” من أجل تحسين أوضاع المدن الثلاث. هي “عدوى” تخشى “المنظومة” انتقالها إلى مدن وقرى ومداشر أخرى، فيفلت الشّاوي من قبضة “اللامبالاة” و”التجهيل” التي أحكمت على رقبته منذ عقود.
في الفيديو، تشاهدون تصريح الناشط والمدوّن : فؤاد ڨاسمي، وتحليله لعملية إجهاض الوقفة، وما تبعها من تشويه لسمعة سكان بغاي، وشيطنة للنشطاء المشاركين.